الاعلام في خدمة المصالح السياسية للفئة الحاكمة وسيطرة رأس المال … اذ تلجأ الولايات المتحدة الى اعتماد ازدواجية المعايير في خطابها السياسي الموجه لتخضع سياساتها لمصالح قوى الرأسمال، حتى وان تم ذلك على حساب الحريات العامة.
وسائل الاعلام الغربية تخشى من اي محاولة لانتقاد السياسات الاسرائيلية، خشية اضطرارها لدفع ثمن باهظ جراء محاولاتها مواجهة اللوبي اليهودي في بلدانها. التقدم الاعلامي الرقمي يسهم في محو الأمية، وكذلك في تقليص دور الهويات الوطنية ان لم يتم التعامل معها بوعي وحذر. [ MEDIA AND POWER-20110211-152013 ]